تحتوي الشريعة الإسلامية والسنة النبوية الشريفة على العديد من الأدعية والأدعية التي يحرص المسلمون على تكرارها ، وهي متنوعة لتغطي جوانب مختلفة من حياتهم من بداية النهار حتى النوم في النهاية ، و ومن الأدعية التي وردت في السنة النبوية الشريفة: دعاء دخول الحمام والخروج منه ، وهو في الواقع من آداب دخول الحمام والخروج منه. ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو يدخل الحمام: “اللهم إني أعوذ بك من الشر والنجاسة”.

ما هو دعاء دخول الحمام والخروج منه؟

ومن الأدعية التي كان يكررها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والتي وردت في السنة النبوية الشريفة عند دخول الحمام وخروجه ، حتى أصبح سنة: دعائه: اللهم إني أعوذ بك من الشر والشر. ” أنس رضي الله عنه (أن النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الحمام يقول: اللهم إني أعوذ بك من الشر والشر).

ما معنى أن أعوذ بك من الشر والشر؟

الدعاء لدخول الحمام والخروج منه وهو من السنة “أعوذ بك من الشر والشر”: يعني: أن أعوذ بالتمسك بالله تعالى من وساوس الشيطان ، كما تكثر الشياطين فارغة. وهي أماكن ومنازل للشر والنجاسة ، وقد تحصن المسلم بهذا الدعاء بالاستعاذة من وساوس الشياطين وما يأتون به من شرور ، فيستحب عند دخول الحمام الاستعاذة والدعاء لما كان. ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم المذكور أعلاه.

وأما ما قيل عن ذكر البسملة عند دخول الحمام أو الخلاء فلا ضرر في ذلك ، إذ فسر أن المسلم يبدأ أي عمل بالبسملة ، وهو البحث عن البسملة. بعون ​​الله في مختلف الأمور والأفعال مثل: الصلاة ، والعقود ، والدخول ، والخروج ، ولبس الحذاء ، ودخول المرحاض ، وما إلى ذلك. مشيئة الله وقوته.

المصدر: وكالات

Share.

Leave A Reply