ظهر مؤخرًا فيروس الأورثوبوكس أو فيروس جدري القرود، وهو مرض جلدي جديد يرعب العالم بأسره، وهو مرض جدري القرود. انتشار سريع جدا. قاتلة وقاتلة. خلال مراحل المرض، يعاني الشخص المصاب من هذا الفيروس وتتطور لديه أعراض تجعل الناس مستائين منه، لذلك يجد الكادر الطبي بناءً على علاجه ورعايته التمريضية صعوبة في إدارة المريض بسبب أعراضه وكذلك الشديدة. الحذر في تدبير المريض لسرعة انتشاره وكثرة وتعدد طرق الانتقال من مريض إلى آخر. إذا كنت تريد معرفة المزيد عن هذا الفيروس الخطير، فاتبع هذا المقال معنا
طرق العدوى وانتشار فيروس الأورثوبوكس من الحيوانات والطيور إلى الإنسان
- يمكن أن تحمل القوارض الفيروس داخليًا، وينتقل من القوارض مثل الفئران والسناجب إلى الشخص السليم عن طريق العض إذا عض أحد القوارض شخصًا سليمًا.
- إن مجرد ملامسة دماء الحيوانات المصابة بالفيروس يؤدي إلى إصابة سريعة بالفيروس
- لمس جلد الحيوانات المصابة بالفيروس ينقل الفيروس إلى الشخص السليم
- لمس السوائل الجسدية للحيوانات المصابة، مثل البول، على سبيل المثال، ينقل المرض على الفور إلى الشخص السليم
- الحيوانات والطيور التي يأكلها الإنسان إذا كانت مصابة وأكلها تنتقل العدوى من العصفور أو الحيوان إلى الإنسان.
- مداخل فيروس جدري القرود إلى جسم الإنسان عبارة عن تشققات جلدية مهما كانت صغيرة حتى وإن لم تكن مرئية للعين المجردة وكذلك أنف الإنسان وعيناه، ولا يستبعد فيروس جدري الفم. إدخالات في البشر
طرق العدوى وانتشار فيروس الأورثوبوكس من شخص مريض إلى شخص سليم
- استخدام ملابس المريض ينقل المرض، وحتى لمس ملابس المريض ينقل المرض حتى لو كان الشخص السليم لا يرتديها
- النوم على سرير المريض ينقل المرض، وكذلك الجلوس عليه، وكذلك ملامسة جلد الشخص السليم لسرير المريض، مما ينقل المرض بسرعة.
- الاتصال مع قشور الفيروس ينقل المرض
- عندما يعطس الشخص أو يسعل، تتناثر قطرة وتنتشر هذه القطرة في منطقة تتناسب طرديًا مع قوة السعال أو العطس، ووجود شخص سليم داخل هذه المساحة يعني إصابة مؤكدة بالفيروس، وبما أن هذه القطرة غير مرئي للعين المجردة، فمجرد الاقتراب من شخص مريض يعطس أو يسعل يعني الإصابة المؤكدة بالفيروس القاتل
المصدر: حواء ستايل
