هذا المقال بقلم شاناز إبراهيم أحمد، السيدة الأولى لجمهورية العراق، مدافعة عن حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، ومؤسِسة أقدم جمعية خيرية للأطفال في كردستان عام 1991.

عند إبلاغي بكارثة سقوط الموصل بيد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، انهارت قواي كانهيار مسجد النبي يونس. فقد كنت وقتها خارج الوطن وأخبروني باستشهاد أحد أصدقائنا في تلك الحملة الشعواء، ولغاية الان لا تغادرني المشاهد المروعة للتدمير الهمجي الأبدي للآثار التاريخية التي بثتها القنوات الفضائية. مع سقوط

المصدر: وكالات

Share.

محرره صحفية من ريف حلب سوريا خريجة اعلام من جامعة دمشق 2016

Leave A Reply