|

أكملت الاحتجاجات على تعديل قانون التقاعد في فرنسا يومها العاشر، فقد اتسعت رقعتها لتعمّ العديد من المدن الفرنسية وعلى رأسها العاصمة باريس.

وتواصلت الإضرابات لتشمل قطاع السياحة، إذ أُغلقت رموز باريس السياحية مثل برج إيفل وقصر فرساي أمام السياح، كما نظمت النقابات إضرابات شملت القطاعات العمالية والتعليمية.

وينص القانون على رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عاما بشكل تدريجي وصولا إلى عام 2030.

في التقرير المرفق للجزيرة، نتعرف على أبرز الاعتراضات على تعديل قانون التقاعد في فرنسا، ولماذا يثير ردة الفعل الغاضبة هذه.

 

المصدر: وكالات

Share.

محرره صحفية من ريف حلب سوريا خريجة اعلام من جامعة دمشق 2016

Leave A Reply