صلاة التراويح كم ركعة بالشفع والوتر وفضلها وسبب تسميتها بهذا الاسم؟

فضل صلاة التراويح

صلاة التراويح من السنن المؤكدة ، وأحب العبادات لله تعالى ، حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على أدائها لفضلها العظيم الذي ورد في الأحاديث. للنبي والمتمثل في:

• عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد ليلة ، وصلى الناس مع صلاته ، ثم صلى من القابلة. صلى الله عليه وسلم ، ولما كان الصبح قال: رأيت ما فعلته ، وما يمنعني من الخروج إليك إلا أنني خفت أن يفرض عليك. قال: وذلك في رمضان.
• وفي حديث آخر قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (من صلى رمضان صام إيمانًا حبًا للأجر غفر له ما تقدم من ذنبه).

سبب تسمية صلاة التراويح بهذا الاسم

يقول العلامة ابن منظور في لسان العرب: (يسمى الاستجمام في شهر رمضان بهذا الاسم). للناس أن يستريحوا بعد كل أربع ركعات وفي حديث التراويح. لأنهم كانوا يستريحون بين كل ولادتين. والتراويح: جمع التراويحة ، وهي راحة واحدة ، تفعيل لها كسلام. لذلك سميت صلاة التراويح ، وهي في لغة جمع التراويح.