دمر الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا، حياة آلاف الأشخاص وسلب منهم بيوتهم، واستقرارهم، وطمأنينتهم، لكن تُضاف إلى كل ذلك تحديات إضافية تزيد من صعوبة الكارثة نفسها، سواء على الصعيد الشخصي أو الصحي، والأمان،.
وتحدثنا مع متطوعات فريق “عقمها” الذي ساهم بشكل كبير في العملية الإغاثية ضمن المناطق المتضررة.

المصدر: وكالات

Share.

محرره صحفية من ريف حلب سوريا خريجة اعلام من جامعة دمشق 2016

Leave A Reply