اكتشف مجموعة من علماء الفلك دليلاً علي أن نصف قطر نجم الشمس، في الحقيقة هو أصغر ببضعة أجزاء من المائة من التحليلات التي تم إجراءها، سابقا وقد يبدو أن هذا الفرق صغير ولا يحدث فارقاً، ولكنه يمكن أن يحدث فرقاً شاسعاً في طريقة فهم علماء الفلك لنجم الشمس المتوهج، والذي يحافظ علي كوكب الأرض مضيئاً ومفعماً بالحياة، وفي تقرير اليوم سنتعرف علي بعض الحقائق العلمية الجديدة حول الشمس.

حقائق علمية جديدة حول الشمس

واعتمدت النتائج الحديثة والتي يتم مراجعتها حالياً من قبل النظراء في وكالة ناسا، علي مجموعة من الموجات الصوتية التي قد تم توليدها واحتجازها داخل طبقة من البلازما الساخنة، والتي توجد في باطن نجم الشمس، وتسمي هذه العملية “بالضغط” أو الحالة-p، وتستطيع هذه المجموعة من الأصوات أن توضح تغير عمليات الضغط والتي تحدث في باطن الشمس، كما ينتج “الضجيج الزلزالي” ملايين من الموجات الصوتية المتذبذبة أو ما يعرف “بالأنماط”، والتي يستطيع علماء الفلك قياسها عن بعد.

المصدر: وكالات

Share.

Comments are closed.