أجبرت التغييرات في منظمات الأعمال المنظمات على التحلي بالمرونة. للمنافسة في السوق.
لماذا يميل المديرون إلى استبعاد مفهوم العمل في مؤسساتهم؟
1. الميل إلى النوع التنظيمي المسطح: لقد زاد الهيكل التنظيمي من الميل إلى الاعتماد على الشكل المسطح ، والذي يتضمن ثلاثة أو أربعة مستويات تنظيمية ، بدلاً من الهيكل الهرمي التقليدي ، والذي يتضمن سبعة مستويات أو أكثر.
سيؤدي ذلك إلى تقريب المديرين من العملاء والاتصال بهم ، مما يسمح للمديرين بالإشراف على المزيد من الموظفين ، وسيؤدي ذلك إلى تقليل الجهد المبذول للعملاء مع توسع نطاق إشراف المديرين المتبقين. الإشراف على الآخرين ، وبالتالي يزداد حجم عمل المرؤوسين ، سواء في العرض أو العمق.
2. فرق العمل الموجهة ذاتيًا: لقد زاد الميل إلى تنظيم العمل على أساس فرق العمل أكثر منه للتخصص الوظيفي ، ويخطط الموظف للإنتاج وفقًا لساعات العمل ، ويتحكم في التكاليف وينفذ تعليمات العمل. في هذه المنظمات ، نرى وظيفة الموظف تتغير على أساس يومي ؛ لذلك ، هناك ميل للموظف لتجنب رؤية وظيفته كمجموعة محددة من المسؤوليات الوظيفية.
3. إعادة الهيكلة: في المؤسسات التي تندر فيها العديد من الإجراءات التجارية ، مثل سباقات الترحيل ، على سبيل المثال ، في حالة الحصول على موافقة من البنك لطلب قرض ، سيتم نقل الطلب من قسم إلى آخر ، بدءًا من القسم حيث تم تقديم الطلبات. الذهاب إلى دائرة الائتمان ثم الموافقة على القرض ثم تقنين تصفية القرض ، فهذا يعد مضيعة للوقت.
إعادة الهندسة عادةً ما تكون إعادة تصميم لأنشطة الأعمال حيث يمكن لفرق صغيرة من الموظفين ذاتية التوجيه العمل معًا لإنجاز المهمة والهدف هو إجراء تحسينات أساسية على المعايير الحديثة التي تحكم الأداء مثل التكلفة والجودة والمستوى. الخدمة والاستجابة.
المصدر: وكالات
