من المهم أن يحصل الشخص على المساعدة إذا كان يعاني من أعراض الرهاب الاجتماعي ، وهناك استراتيجيات يمكن أن تساعد في إدارته.

كيف تقلل من القلق الاجتماعي؟

اضطراب القلق الاجتماعي هو شعور دائم بالخوف ينتج عن الظروف الاجتماعية وهذا يؤدي إلى تثبيط الأنشطة اليومية ، على سبيل المثال ، قد يتجنب الشخص المصاب بهذا الاضطراب الذهاب إلى متجر البقالة أو الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية أو حتى التفاعل مع الأشخاص في الشارع. هاتف.

1- ذكّر الشخص أن القلق ليس مرئيًا كما كان يعتقد ، وأن إدراك أن الشخص عصبي لا يعني أنه سيفكر فيه بشكل سيء.

2- تركيز الشخص على اللحظة الحالية بدلاً من القلق بشأن ما سيقوله أو انتقاد نفسه لخطأ تم التغاضي عنه.

يمكن أن يساعد تعلم التحكم في تنفسك في إعادة التحكم في الأعراض الجسدية للقلق.

4- من أكثر الأمور فاعلية التي يمكن القيام بها لمواجهة المخاوف والتغلب على هذا الاضطراب مواجهة وتجنب المواقف الاجتماعية المسببة للقلق وليس تجنبه ، والتجنب يضمن استمرار هذا الاضطراب.

5. ممارسة التحدث أمام الجمهور على سبيل المثال ، بالنسبة لأولئك الذين يعانون من اضطراب القلق الاجتماعي الخفيف إلى المتوسط ​​والذين لا يتسببون في إصابة الشخص بنوبات الهلع ، فمن الجيد إيجاد طرق لممارسة الخطابة أمام الجمهور.

6- تجنب استراتيجيات التأقلم السلبية: يمكن للحالات العاطفية والعقلية السلبية المرتبطة بالقلق الاجتماعي أن تؤدي إلى أعراض فسيولوجية تؤدي إلى تفاقم قلق الشخص وتؤدي إلى مزيد من العزلة.

7- يمكن أن يساعد التخطيط الشخص كما أنه يوفر الثقة بالنفس في المناسبات الاجتماعية التي تضع الشخص تحت الضغط.

8- التخلص من التركيز على الذات ، والسماح للشخص بالتركيز على ما يدور حوله وليس على ما بداخله ، ويمكن القيام بذلك من خلال الاستماع حقًا إلى ما يجري أو عن طريق تذكير الشخص بأنه لا يمكنه ذلك. فهم مدى قلق الآخرين. انها تنظر اليه فقط.

المصدر: وكالات

Share.

Leave A Reply