أعلنت وزارة التعليم تغيير ساعات الدوام الحضوري طوال شهر رمضان الكريم فاذا إذا كانت الحصة الأولى بدايتها في الساعة التاسعة فنهاية اليوم الدراسي في تمام الساعة 1:25 ظهراً، وإذا كانت بداية الحصة الأولى في تمام الساعة التاسعة والربع فسوف يكون نهاية اليوم الدراسي في تمام الساعة 1:40 ظهراً أما في حالة بدء الحصة الأولى في أي محافظاة من محافظات المملكة في الساعة التاسعة والنصف فسوف يكون نهاية اليوم الدراسي في تمام الساعة 1:55 ظهراً، وان بدأت الحصة الأولى في تمام الساعة العاشرة الا ربع فسوف يكون نهاية اليوم الدراسي في تمام الساعة 2: ظهراً أما اذا كان بدء الحصة الاولي في الساعة ال10 فسوف يكون نهاية اليوم الدراسي في تمام الساعة 2:25 ظهراً.
تغيير ساعات الدوام الحضوري
أعلنت وزارة التعليم أن اليوم الدراسي سوف يبدأ بمواعيد مختلفة عن السابق بدءا من الغد وحتي نهاية شهر رمضان والتي جاءت كالتالي:
- الرياض تبدأ جميع المدارس بها في التاسعة صباحاً.
- نجران في تمام العاشرة صباحاً.
- بيشة في تمام العاشرة صباحاً.
- أما عن القنفذة في تمام العاشرة صباحاً.
- حفر الباطن في تمام العاشرة صباحاً.
- الليث في تمام العاشرة صباحاً.
- الباحة في التاسعة صباحاً.
- قررت الوزارة أن يكون موعد بدء اليوم الدراسي في ظهران الجنوب في تمام العاشرة صباحاً.
- رجال المع في تمام العاشرة صباحاً
- المخواة في التاسعة صباحاً.
- القويعية في تمام العاشرة صباحاً.
- النماص في تمام العاشرة صباحاً.
- تبوك في تمام العاشرة صباحاً.
- الخرج في تمام العاشرة صباحاً.
- جازان في التاسعة صباحاً.
- القصيم في تمام العاشرة صباحاً.
- الجوف في تمام العاشرة صباحاً.
- الشرقية في التاسعة صباحاً.
- تأتي الأحساء باختلاف عن باقي المحافظات في بدء اليوم حيث يبدأ في تمام العاشرة الا ربع صباحاً.
- حائل في تمام العاشرة صباحاً.
- الطائف في التاسعة صباحاً.
- أما عن بدء اليوم الدراسي في الحدود الشمالية في تمام العاشرة صباحاً.
- المدينة في التاسعة صباحا.
من الاثار المتوقعة علي الطلاب في تطبيق الفصل الثالث هي محاولة الحد من عملية غياب الطلاب على مدار العام، وتقليص وتخفيض الفجوة التعليمية مع العمل علي استغلال جميع الموارد بشكل مثالي واستثمار العام الدراسي، وإمكانية مشاركة الطلاب في جميع الأنشطة سواء الصفية او اللاصفية كما أن اضافة فصل دراسي جديد يرفع جميع النتائج الخاصة بالطلاب في الاختبارات الدولية، وتعزيز العملية التنافسية في القطاع التعليمي مع محاولة ربط المخرجات التعليمية بما يتطلبه سوق العمل بالخارج، ورفع كفاءة وجودة العملية التعليمية وتحسين نواتج ومخرجات التعليم مع تطوير المنظومة التعليمية ككل بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية الدولية.
المصدر: وكالات
